منتدى اشرف نور

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اشرف نور:باحث وخادم بمركز الانبا موسى


    تدخبن البنات

    ashref
    ashref
    Admin


    المساهمات : 34
    تاريخ التسجيل : 14/02/2011

    تدخبن البنات Empty تدخبن البنات

    مُساهمة  ashref الجمعة أبريل 08, 2011 6:43 am

    confused confused :confusتدخين البنات تمرد على العادات بين الفتاة والشاب ؟؟

    ام إنه منافسة لأفعال للشباب والرجال ؟؟

    ام إنه عادة جديدة دخيلة علينا وعلى مجتمعنا ؟؟

    بعد ان ظهرت في الاونه الأخيرة للأسف ظاهرة تدخين البنات سرا وجهرا والمراقب لهذه

    الظاهرة يتساأل عن أسباب هذه الظاهرة الغريبة ...

    هل هي الحضارة أم التحضر كما يعتقد البعض...........!

    ام هي ظاهرة تقليد ا الشعور بالتمرد على القيم والعادات أم أنها ظاهرة لإثبات

    الوجود...!

    ففي عصر العولمة والإنفتاح الفضائي وتقنية المعلومات الإنترنتية هل أصبح تدخين

    الفتيات عادة من العادات المفروضة ،, و اذا كانت الفتاة لا تهتم بصحتها و تتهاون في

    مسألة الخطر الذي يحدق بحياتها ..........

    فهل تتساهل في الخطر المحدق بانوثتها وعذوبتها ؟

    لا اعتقد ان اي فتاة قد تتهاون في هذا الجانب الذي يمثل معنى وجودها في الحياة

    ومعنى جمالها ورونقها الجذاب .........
    ايتها الفتاة المدخنه :

    الانوثة هي بريق عينيك و انت ذابلة العيون ،, الانوثة هي لون شفتيك و انت قد طليت

    شفتيك بلون اسود كتوم ..

    الانوثة هي عبير انفاسك و انفاسك انت كأسوأ ما تكون...

    الانوثة هي اشراقة وجهك و انت وجهك غائب بين الدخان و السموم....

    جميع الرجال يذبلون امام جمالك ,, وجميع الشعراء قد تغنوا بك..


    فأفيقي قبل فوات الاوان و قبل حدوث شي ما لا يجب ان يكون وقبل ذبلان
    الورود ...........

    السؤال هنا :


    * هل السبب في ذلك الحريه من الاهل ؟

    * ام الثقة القوية من اولياء الأمور ؟

    * ام التهاون في التربية والانشغال في امور الدنيا ؟

    * ام نابع من الفتاة في تجربة هذه المرحلة ؟


    * ام ارتباط الفتاة بصديقات السوء ؟

    * ام مشاكل عاطفية تمربها الفتاة؟
    رغم تزايد ظاهرة تدخين الفتيات
    الزواج من مدخنات اكرة الاشياء عند الشباب

    هل يقبل الشباب على الزواج من فتيات مدخنات؟ هذا هو السؤال الذي طرحناه للمناقشة مع عدد من الشباب الذين أجابوا بالرفض القاطع وعدم موافقة أي منهم على الاقتران بفتاة مدخنة.

    وعلى ما يبدو أن نتيجة الاستطلاع الذي قامت به النهار حول هذا الموضوع الشائك يحمل شيئا من الخيال، فإذا كان الشباب يرفضون الزواج من فتاة مدخنة سواء للسيجارة أو الشيشة فبالمقابل تؤكد الإحصاءات الواقعية والشواهد التي نراها حولنا في الأماكن العامة ان عددا كبيرا من فتيات مجتمعنا العربي أصبن بداء التدخين، وإذا واجهنا هذا العدد الكبير من المدخنات برفض الشباب الزواج منهن فذلك يعني أن أولئك الشباب الرافض قد يعزف مرغماً عن الزواج مع ارتفاع عدد المدخنات في الوقت الحالي.

    وعلى جانب آخر أبدى عدد قليل جداً من الشباب استعدادهم للزواج من فتاة مدخنة معللين الأمر بأنه ليس عيباً خلقياً وإنما هو عادة صحية سيئة يمكن علاجها مع مرور الوقت.

    فهل سيصمد رفض الشباب أمام هذا العدد الهائل من الفتيات المدخنات؟ أو قد نطرح السؤال بصورة أخرى: هل ستصمد المدخنات أمام الرفض القاطع لهن من قبل الشباب؟، وهل يمكن أن يلجأ الشباب لحلول وسطى بقبول الزواج من فتاة مدخنة شرط ألا تدخن على الملأ بل يقتص الأمر داخل منزلها وأمام زوجها فقط؟!

    في البداية التقينا هانى سعيد: أنا لا أحب التدخين من الأساس ولا أصادق أشخاصا مدخنين، فجميع أصدقائي لا يدخنون، فكيف أقبل بالزواج من امرأة مدخنة؟! بالطبع هذه الفكرة مستبعدة جداً بالنسبة لي، ورغم انتشار ظاهرة التدخين بين الفتيات العربيات إلا أن مجتمعنا بصفة عامة ما زال رافضاً للفكرة وغير متقبل لها، ولا أعتقد أنه يمكن لأي مجتمع عربي ومحافظ أن يقبل بانتشار مثل هذه الظاهرة السيئة التي لا تتناسب مع المظهر الفاضل الذي يجب أن تبدو عليه فتيات وسيدات مجتمعنا، ولا أدري كيف يقبل بعض الرجال ان تدخن زوجاتهم أمام الناس دون رادع أو خجل.

    حديث المجالس

    وحينما توجهنا إلى مدحت بسؤال هل تقبل الزواج من فتاة مدخنة؟ أجاب على الفور: طبعاً لا.. فنحن نعيش وسط مجتمعات لها عادات وتقاليد يجب احترامها وأخذها بعين الاعتبار، ويجب أيضاً أن أحترم الناس الذين أعيش بينهم، فإذا تزوجت من فتاة مدخنة سيكون الأمر حديث كل الناس وتكون حكايتي موضوع المجالس ومثار الحديث، ولا أعتقد أيضاً أن أسرتي يمكن أن تتقبل هذا الاختيار.

    ومن جانبه يقول تامر : حتى إذا لم يعرف أحد ممن حولي ان زوجتي تدخن، وحتى اذا كان تدخينها أمامي أنا فقط فإنني أيضاً أرفض هذا التصرف لأن هناك أطفالاً يجب أن ينشأوا في بيئة صالحة وجو نظيف، فقد يقوم الأطفال بتقليد والدتهم وهم صغار، وبالتالي يتعلمون عادة سيئة تكبر معهم وتستمر طوال الحياة.

    ويتفق ممدوح فايز مع الآراء السابقة معللا الأمر بأن التدخين أولاً يسبب أضراراً صحية كبيرة للشخص وبالتالي تمتد هذه الأضرار إلى أفراد الأسرة جميعاً ولا أعتقد أنه يمكن أن تقوم أسرة صالحة مع والدة تدخن أمام أبنائها ليلاً ونهاراً كما أنني كرجل شرقي ارفض أن تدخن زوجتي السيجارة، فهذه المبادئ تقاليد وأعراف قديمة تربينا عليها جميعا ونؤمن بها ويجب ان نورثها لأبنائنا مادمنا متيقنين من صحتها وضرورتها الاجتماعية والصحية أيضا.

    حظوظ أقل

    ويعلق أبو امجد قائلا: هذه الفكرة غير مقبولة وليست مستساغة أبدا فبحكم تربيتنا وعاداتنا لا أعتقد انه يناسب مجتمعنا المحافظ ان أوافق على زواج ابني من فتاة مدخنة فهذا الأمر له أضرار من جوانب عدة وليس من جانب واحد فقط، فمن الناحية الصحية نعرف جميعا أن التدخين يضر بالصحة ويؤثر على الذين يعيشون حول المدخن، كما أن مجتمعاتنا العربية لا تجد أن من الأخلاق أن تكون المرأة مدخنة وهذه القضية أصبحت قناعة شخصية لدى أفراد المجتمع العربي ومن الصعب تغييرها ثم ما الذي يجبرني لأبحث لابني عن عروس مدخنة لكي يتزوجها منها، أعتقد ان هؤلاء الفتيات المدخنات حظوظهن للزواج أقل كثيرا من أي فتاة أخرى.

    أما فاروق فجاء رأيه مخالفا للآراء السابقة حيث يرى أن التدخين ليس عيبا خلقيا يلتصق بالمرأة وإنما هو عادة شخصية قد تكون لها أضرارها التي تؤثر سلبا على المدخن نفسه.

    لا مانع

    وأضاف فاروق: بشكل شخصي لا أرى مانعا من الزواج بفتاة تدخن السيجارة أو الشيشة وقد انتشرت هذه العادة بين الفتيات في المقاهي العامة خاصة تدخينهن للشيشة، ولم يعد من الغريب أن نشاهد فتاة تدخن الشيشة مثلما كان يحدث منذ سنوات ماضية فقد كان هذا المشهد في السنوات السابقة يعد صدمة كبيرة للمجتمع أما اليوم فقد تعودنا على هذا المشهد وأصبح لا غرابة فيه.

    وفي الاطار نفسه تقول أم دياب وهي سيدة متزوجة أنها اعتادت على التدخين بعد زواجها مباشرة ويرجع السبب في ذلك إلى زوجها حيث كانت تشاركه تدخين السيجارة ثم الشيشة وأكدت أم زياد أنها تحرص على عدم التدخين في وجود ابنها الصغير أو في الغرفة نفسها التي يتواجد بها ابنها الصغير حتى لا تتأثر صحته بالدخان المتطاير في الهواء وغالبا ما تدخن في شرفة المنزل حتى لا تلوث الهواء داخل المنزل بالدخان ورغم إيمانها بأن هذا الدخان ضار بالصحة إلا أنها اعتادت التدخين إلى درجة لا تستطيع معها أن تتخلى عن هذه العادة الآن.

    وتضيف أم دياب: الجلسات النسائية التي كنت أدعى إليها في منازل صديقاتي كان لها دور كبير أيضا في تشجيعي على التدخين، فالسيدات المدخنات يحرضن غيرهن من السيدات غير المدخنات على تجربة التدخين وتذوق الشيشة أو السيجارة

    الشيشة والمرأة العربية: أنا وحدي أتحكم في عالمي

    إيناس إسماعيل
    بي بي سي- لندن


    عرف الشرق الأوسط الشيشة أو النرجيلة منذ بضع مئات من السنين لكنها توارت لفترة و اقتصر تدخينها في الأماكن العامة على الطبقات الشعبية.
    أما الآن فقد عادت لتفرض نفسها و بقوة في بلادنا العربية بين كل الفئات و الأعمار.
    البعض لا يستغنى عنها و البعض يضطر لتدخينها لمجاراة الرفاق والبعض الآخر لا يطيقها لكن الأكيد أن وجودها في المقاهي العربية أصبح القاعدة وليس الاستثناء. "حفلات شيشة للنساء فقط"
    داخل أحد مقاهي الشيشة بلندن أشعر كأنني انتقلت إلى إحدى العواصم العربية... معظم رواد المقهى من العرب يتكئون على وسائد وثيرة و يتبادلون الحديث والضحكات بينما يستمعون للغناء العربي و يحتسون الشاي في أكواب زجاجية.
    اللافت للنظر أن غالبية هؤلاء كن من النساء. تتباين هيئاتهن كثيرا فمنهن من ترتدي الجينز ومنهن من ترتدي عباءات طويلة... بعضهن محجبات و البعض الآخر كاشفات شعورهن... لكن كلهن التففن حول الشيشة التي لا يتوقف دخانها عن التصاعد.
    أثار المشهد فضولي فسألت اميرصاحب المقهى عن مدى إقبال النساء على تدخين الشيشة. أجابنى بأن الحال تغير فبعدما كانت النساء تأتين مع أزواجهن أو عائلاتهن أصبحن يأتين بمفردهن أو في جماعات من النساء. وسامي سعيد بأن زبائنه من النساء يعرفن أنواع التبغ ويحكمن على جودة الشيشة و"تجدن راحتهن" في المقهى لديه حتى أنهن يستخدمن قاعة خاصة بمقهاه لتنظيم "حفلات شيشة للنساء فقط".
    ولا يختلف الحال في دولنا العربية، حيث أصبحت مقاهي الشيشة في كل شارع وصار تواجد النساء بها أمرا معتادا. فما السر في إقبال المرأة العربية على الشيشة؟ تحطيم القيود؟
    أجرت الباحثة شاهيناز خليل دراسة ميدانية، أثناء إعداد دراسة الماجستير بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، عن انتشار تدخين النساء للشيشة في المقاهي ووصلت لنتيجة رئيسية مفادها أن المرأة المدخنة تشعر في كثير من الأحيان برفض المجتمع، لكنها "تريد أن تثبت للمجتمع أنه لا فرق بينها وبين الرجل وأنها قد تحررت وحطمت كل قيودها". وتضيف شاهيناز أن هذا لا يعني بالضرورة أن تلك طريقة إيجابية للتعبير عن الحرية لكنها موجودة على أية حال.
    ما كل الرجالة بتدخن شيشة.. اشمعنى أنا يعني ما ادخنش ليه؟
    أماني
    ويرى الدكتور هاني شعيب الطبيب النفسي المقيم بلندن أن تدخين النساء للشيشة يكون في أغلب الأحوال لإثبات أنهن قادرات على كسر التابوهات وقادرات على الدخول في المناطق المحظورة. ويضيف أنهن "يأخذنها على أنها نوع من التحدي".
    و تتفق معه فتاة عربية تقول إنها لا تدخن و لاتحب الشيشة لكنها تضطر للذهاب للمقهى مع صديقاتها اللاتي تدخن في الأماكن العامة فقط حتى يظهرن أنهن تمارسن نوعا من الحرية التي لم تكن متوفرة في الماضي وأنهن مستقلات و"In control" على حد تعبيرها.
    أماني تدخن الشيشة منذ سنوات عديدة و تقول بصراحة إنها تدخنها كنوع من إثبات النفس... نوع من التحدي. وتتساءل "ما كل الرجالة بتدخن شيشة.. اشمعنى أنا يعني ما ادخنش ليه؟" تفاح وعنب
    رغم السلاسة والعفوية في صوت أماني وهي توجه سؤالها، إلا أنه سؤال غير مقبول بالنسبة للبعض.
    وجهت نفس السؤال لأحد السواح العرب بلندن أثناء إحتسائه للشاي في أحد المقاهي بادجوار رود - الذي يرتاده الكثير من العرب - فأعترض على توجيه مثل هذا السؤال، و أضاف "لأ ما تشرب شيشة.. . إحنا نعرف إن الرجل رجل و المرأة مرأة. مو المرأة تقارن نفسها بالرجل وتشرب شيشة. هل الشيشة زادتها هذه؟"
    الكثيرات يرون أنها "زادتهن" أو أضافت لهن. عبير فتاة يمنية تقول إنها تحب الشيشة "لأني بحس نفسي في راحة لما بشيش .. بعمل مزاج". وإيفيلين من سوريا تقول إنها تحبها وأنها اعتادت عليها. و تضيف أن الشيشة تضفي نوعا من الجاذبية و القوة على الفتيات
    مدخنة أخرى لا تتعدى العشرين من العمر استبدلت السجائر بالشيشة لأن طعم الشيشة أحلى كما أنها تجعلها صافية المزاج لكن أكثر ما يعجبها في الشيشة هو اختيار نكهات التبغ المختلفة.
    يعضد هذا رأي سمير الذي يقوم بإدارة أحد مقاهي الشيشة بلندن منذ أكثر من عشر سنوات. فمصطفى يرى أن شركات إنتاج التبغ تلجأ إلى إنتاج تبغ ذي نكهات أقل مرارة من السجائر لجذب النساء للتدخين، وعندما يجربنه، يعجبهن، ويتحول الأمر إلى عادة. عندما سألته عن أكثر النكهات رواجا بين النساء، قال إن التفاح والعنب تتصدران القائمة بلا منازع. "مظهر طبيعي للمساواة"
    سألت إحدى المدخنات إن كانت ترى أن تدخين الشيشة يضفي جاذبية على المرأة؟ فأجابتني بدون تردد أن الشيشة تضفي نوعا من الجاذبية والقوة على الفتيات وأن طريقة قبضة الفتاة على الشيشة قد تدل على شخصيتها.
    ربما تقبل بعض الفتيات على تدخين الشيشة رغبة في أن يصبحن أكثر جاذبية، فهل هذا ما يراه الشباب؟
    عادل يحبذ الزواج بفتاة تدخن الشيشة فالتدخين يشعره أنها شخصية قوية تستطيع أن تجلس وسط الرجال بدون خوف، كما أن هذا يعني أنه سيستطيع تدخين الشيشة في البيت وسيخرجان سويا للتدخين فى مقاهي الشيشة.
    أما ادهم فيرى أن الشيشة تفقد المرأة بعضا من أنوثتها لأنها تشعره كأنه يجلس مع أحد زملائه في العمل... "هو بيدخن وأنا بادخن". بينما يحيى الذي يدخن الشيشة أيضا فيرى أن التدخين عموما شيء سلبي لأنه يضر بالصحة. وأنه "ابتلاء" بالنسبة للنساء والرجال.
    الدكتور بابيكر مخير مؤسس المجلس الأهلي العربي ضد الإدمان يقوم حاليا بدراسة انتشار تدخين الشيشة في لندن ويرى أن تدخين الشيشة قديم حتى بين النساء لكنهن كن يدخن في داخل بيوتهن. أما الآن، كما يقول الدكتور بابيكر، فقد خرجت المرأة العربية من بيتها وأصبحت تطالب بحقوقها وتعمل مثل مظاهر مساواتها مع الرجل
    ed: confused

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 5:55 pm